الرئيسية وثائق و ملفات اقلام حرة سيدات الكتاب المقدّس

سيدات الكتاب المقدّس

PDFطباعةأرسل إلى صديق

سيدات العهد القديم

من سفر التكوي 2 : 18 وقال الرب الاله (( ليس جيدا أن يكون آدم وحده فأصنع له معينا نظيره ))

السيدة حواء = المعين اللذي أعدها الله لآدم

السيدة حواء = ألمرأة التي من امرء أخذت

السيدة حواء = الزوجة التي احبها ادم

السيدة حواء = ألام التي انجبت الاولاد

السيدة حواء = الاخت التي شاركت ادم الاخوة   

السيدة حواء = البنت التي شاركت ادم الابوة

السيدة حواء التي اغويت اولا وسببت في كسر وصية آلاب

التي اعطاها لأدم

حواء كانت السبب في نسل المرأة الذي يسحق راس الحية حواء = (( الاولى العاصية ))

السيدة الثانية هي ساراي  ( ساره ) ( المطيعه )

السيدة الثالثة هاجر المصرية جارية ساره ( الموصغرة )

السيدة الرابعة رفقا زوجة إسحاق  ( المعزّية )

السيدة الخامسة ليئة زوجة يعقوب ( المفروضة )

السيدة السادسة راحيل زوجة يعقوب ( الحب الاول المحبوبة )

السيدة السابعة ثامار كنة يهوذا  ( الارملة المنسية  )

السيدة الثامنة ابنة فرعون ( المتبنية )

السيدة التاسعه مريم اخت هارون ( النبيه )

السيدة العاشرة دليلة ( الخطية )

السيدة نعمي ( المرة )السيدة راعوث ( التابعه)

السيدة الحادية عشر حنة زوجة القانة ( المصلية )

السيدة الثانية عشر ابيجال (ال أمة المفكرة  )

السيدة الثالثة عشر بثشبع (الجميلة )

السيدة الرابعة عشر ملكة سبا ( الباحثة )

السيدة الخامسة عشر إمرأة صرفة صيدا  ( المعيلة )

السيدة السادسة عشر إيزابل ( السارقة )

السيدة السابعة عشر من بني الانبياء ( الصارخة )

السيدة الثامنة عشر الشونمية ( المسالمة )

السيدة التاسعة عشر  أستير ( الملكة المخلصّة )

السيدة العشرون زوجة ايوب ( الجاهلة  الصبورة )

السيدة الحادية والعشرون قصة المراة الفاضلة امثال 31 :10

السيدة الثانية والعشرون قصة الحبيبة سفر نشيد الانشاد

السيدة الثالثة والعشرون العذراء مريم ( المؤمنة )

السيدة الرابعة والعشرون اليصابات ( العاقر )

السيدة الخامسة والعشرون المرأة الكنعانية ( العظيمة )

السيدة السادسة والعشرون مريم المجدلية ( التلميذة )

السيدة السابعة والعشرون حنة بنت فانوئيل ( المنتظرة )

السيدة الثامنة والعشرون مرثا اخت لعازر ( المشغولة )

السيدة التاسعة والعشرون مريم اخت لعازر ( المستمعة )

السيدة الثلاثون ليديا ( البائعه )

ثلاثون سيدة بثلاثين صفة سؤالي الى كل أم أواخت أو بنت أى من الصفات تختارين بالروح القدس أن تكوني كثير من السيدات في العهدين لم اذكر او اكتب عنهم وكثيرة  هي الاسباب فمثلا يهوذا باع سيده بثلاثين من الفضة لكن السؤال بكم نشتري الصفة وما هي صفتي التي تكوّن شخصيتي مع الرب يسوع له كل المجد إختاري وكوني أمينة معه ومع نفسك أمامه  الكتاب عهدين والكتاب أثنين  ادم وحواء وهم في المسيح واحد لانه هو الواحد

لو نظرنا الى المعادلة الاتية لوجدنا ان حواء السيدة تتفاضل عددا عن الرجل من انها كانت أم للمسيح وتكون أخت  للمسيح وتكون ابنة للمسيح لكن ادم  الرجل يكون أخ للمسيح وابن للمسيح لكن لايمكن ان يكون أب للمسيح لأن المسيح له اب لكن ليس له ام ويمكن ان يدعوكي اما له حتى لو من على الصليب سلم امه الى يوحنا الحبيب لانه  عارف بامانة يوحنا وامانة امه والتي هي امه بحسب الجسد لكنه خالقها بحسب الروح لانها إعترفت به ربا ومخلصا لها ولحياتها بحسب الصلاة التي رفعتها امام اليصابات نسيبتها حينما زارتها وهي كانت حامل بيوحنا المعمدان من انجيل لوقا الطبيب ومن الاصحاح الاول  والاعداد من 39 الى نهاية 56 لقد كانت العذراء مريم من أول المعترفين بالخلاص اذا هي المخلصّة الاولى فهل انت من المعترفين بالرب يسوع له كل المجد وهل انت مخلصّة مثلها كما فعلت اليصابات علما ان العذراء اول من تعمدت بالروح القدس واليصابات الثانية ويوحنا المعمدان ثالثا وزكريا رابعا العذراء كانت مؤمنة وكانت مطيعه وطوبتها كل الاجيال لو رجعنا الى سفر الامثال والاصحاح 31  الذي يذكر لنا عن المرأة الفاضلة هي نفس صفات المطوبة مريم العذراء    كل الصفات التي اعطيت للسيدات في الكتاب المقدّس لها وقفة لك مع نفسك امام المسيح الذي انصف المرأه في كل وقت والى هذا اليوم لانه بسقوط المرأه في الوصية الاولى اعتبرت متعدية اولا لكن المسيح رد اعتبارها في نفس اللحظة والسبب لان كل خلائقه كاملة ومهما عيّرناها بل كانت السبب في نقلنا من الفردوس اي حديقة القصر والى داخل القصر اي بيت الله ويا لسمو ورفعة هذا الخالق الفنان العظيم ما ان ارتكبنا بحقه الخطية ان ارسل ابنه الوحيد لكي يخلصنا من كم هذه الخطية المميته يا ياه  اقولها بملء الفم من انا ومن انت في المسيح يسوع الهذا الحد ام ابعد من هذا الحد قد احبنا           اجلس امام الكمبيوتر في حيرة دائمة لكن الله يخرجني دائما من دوامة الحيرة ويعطيني سؤل قلبي لقد وضعت في قلبي ان اكتب عن صفات سيدات وكأنها المرآة للسيدة حينما تقراء هذه الخاطرة او المقالة وكانها تنظر لمرآتها لترى فيها اى من الصفات هي في المسيح يسوع واي من الصفات هي في بيتها وفي مجتمعها و في  كنيستها وفي عملها أو في عالمها لقد خلق الله المرأة عنصر أساسي لتتميم خليقته وميزها بمزايا رائعة الوصف ان كانت في البيت فهي الام الحنون والزوجة الرؤوف وان كانت في العمل فهى السيدة العطوف وان كانت في اى منصب فهي تضفي عليه اللمسة المطلوبة في طول اناتها ومحبتها واخلاصها الدؤوب وتفانيها فيه

لو نظرنا الى كل نساء العالم في هذه الايام لوجدنا كم تقاسي النساء خارج دائرة المسيح والسيدات الاواتي مع المسيح كم من الحب الالهي يغمرهم ويخفف عنهم هذا هو الهنا الحبيب الذي فدانا بالصليب رفع عنا كل حمل وتعب واخذ كل اسقامنا منا ليريحنا أرفع صلاتي للآب السماوي  من اجل كل سيدة واخت وبنت  بان تتقدم الى عرش النعمه وتطلب الغفران والمحبة في المسيح يسوع  هناك إحصائيات عن عدد السيدات العاملات فهو ذو رقم كبير وهناك إحصائيات عن الطلاق ذو رقم كبير أيضا وهناك إحصائيات عن الاغتصاب ذو رقم كبير والاجهاض والاختطاف والاعتداء وعديد من الامور التي لاترضي الله لكن السؤال المطروح هل تتحصنين بالرب يسوع المسيح له المجد الذي يدافع عنك وعن كثير من بنات وسيدات في هذا العالم لانه التحصن به يخرجنا من دوامة الصراع

السؤال المطروح هل جربت ان تتذوقي حلاوة الرب يسوع له كل السلطان وهل جربت ان تطلبي منه بان يخرجك من ذاتك وان تكوني له وحده وان تعترفي به إلها ومخلصا لك كما فعلت مريم العذراء والكثير من   سيدات التاريخ المسيحي والاسلامي والهندوسي والبوذي والمتدينين والكثير منهن ساروا وراء رب المجد ولم يندموا فهل انت من السائرين خلف هذا القائد العظيم المنتصر على كل العالم وكل قوى الشر الذي جردهم من رتبهم واسلحتهم من 2000 سنة تقريبا اذا لم يكن اكثر نحن نتبع مسيح محبوب سارت ورائه جميع نساء الارض لانه انصفهن من انهن السبب في اخراج ادم من الجنة لكن ويا للاسف الرجال لايرون الحقيقة والتي مثل الشمس في الظهيرة لانهم لايقراؤن الكتاب المقدّس

لكن رسالتي لك رسالة خلاص اعترفت بها المطوبة الاولى وكانت المفتاح والحل لكل سيدات هذا العصر فهل تقبلين ان رب المجد بان يكون هو المخلص لك والسيد على حياتك وهل تعترفين به امام العالم انه سيدك ومخلصك وربك والهك اذا الجواب هو ايضا سيعترف بك امام ابيه الذي في السموات والجزء الثاني هو ان السيدة الاولى كانت قد قبلت الذبيحة حينما الله اراد ان يستر عورتها امامه حتى تكون بلا لوم امامه وجميلة امامه هذا هو الهنا الحبيب الذي احبنا اولا وما زال يحبنا الى المنتهى انني اشكر هذا الاله العظيم الذي احبنا بدون ان يفرق بين الرجل والمرأة لانهم في المسيح واحد كما كان ادم وحواء قبل الخطية في الله واحد

السؤال هل اخترت الصفه التي تليق بك امام سيد الكون

ثلاثين سيدة وثلاثين صفة اضعهم امامك وامام العالم

من نحن امامه الذي كل شئ مكشوف وعريان امامه

سنطلب منه ان يساعدنا في اختيارنا له بالروح القدس وبركة الآب المبارك آمين

رّحالة في الكتاب المقدّس

رحّالة في رحاب الكلمة المقدّسة

الرحّالة الياس انطون اسمير 



Facebook

Twitter

Facebook

YouTube