الرئيسية حياة العائلة في بيتنا معاق
في بيتنا معاق

فن التعامل مع المعاق حركيا

PDFطباعةأرسل إلى صديق

الكاتب: دعوة للجميع

تعرف الإعاقة الحركية بأنها اضطراب  و خلل غير حسي تمنع الفرد من استخدام جسمه بشكل طبيعي للقيام بالوظائف الحيات اليومية.
لذلك فالتعامل مع المعاق حركيا يحتاج إلى استراتيجيات وطرق خاصة حتى لا يحس بأي إحراج أو إحباط,فالتعامل مع المعاق حركيا بحاجة إلى نوع من الشفافية حتى نبعد عنه الخطر الذي قد يصيبه

 

التعامل مع الكفيف

PDFطباعةأرسل إلى صديق

الكاتب: دعوة للجميع

الكفيف مثل أي شخص آخر لا يختلف عنك؛ لذا عامِلْه كما تعامل أي شخص بشكل طبيعي وبدون افتعال.
فيما يلي بعض النقاط الهامة التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند التعامل مع المعاقين بصرياً:
1.تعامل مع الشخص المعاق بصرياً كما تتعامل مع الأفراد الآخرين, كن طبيعياً في تعاملك و لا تتعامل معه بأسلوب الشفقة الزائدة.

 
 

اتيكيت الاعاقة

PDFطباعةأرسل إلى صديق

الكاتب: دعوة للجميع

الشخص المعاق هو الذي لا يستطيع استغلال مهاراته الجسدية والحسية بشكل فعال، فلا داعى للفت نظره بالمعاملة الخاصة التى قد تؤذى مشاعره. والتعامل معه يتم بشكل طبيعى في جميع حالات الإعاقة كالتى ترتبط  بالأطراف، الرؤية، السمع، الكلام. ولا تحاول أيضاً التركيز بشدة مع الشخص المعاق.  

 

الاسرة والطفل المعاق

PDFطباعةأرسل إلى صديق

الكاتب: دعوة للجميع

تكتشف الأسرة انه قد ولد لها طفل معاق، فتصاب بهزة نفسية ويأخذ الأمر شكل الصدمة بعد ان تكون الأسرة قد هيأت نفسها لاستقبال هذا المولود المعلق عليه الآمال الكثيرة وتبدأ الآمال تتحول وتبدأ معاناة إنسانية من نوع خاص تلقي ظلالها على الأسرة والطفل ولكن هناك فروق في استجابة الأسر لهذا الحدث في حياتها

 
 

توصيات اخصائيون

PDFطباعةأرسل إلى صديق

الكاتب: دعوة للجميع

وهنا يقدم الأخصائيون بعلم نفس الطفل المعاق بعض التوصيات الأساسية للآباء الذين لديهم أطفال معاقون:
1-مهمٌ للآباء الأيمان بأن هذا الأمر قدر من الله وان تكون قناعتهم بأبنائهم ايجابية بمعنى ان هؤلاء الأبناء ليسوا نقمة، بل قد يكونون نعمة ولذا يمكننا يعتقدون ان هؤلاء الأولاد هم عطاء من الله في أي حال من الأحوال وان قبول ارادة الله جزء من ايماننا .

 

طفلي معاق ماذا أعمل؟

PDFطباعةأرسل إلى صديق

الكاتب: دعوة للجميع

"دعوا الأولاد يأتون إلى ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله" (لوقا 8 : 16)
هذه الآية خاطب بها الرب يسوع تلاميذه عندما انتهروا الأولاد الذين قدموا ذووهم للرب يسوع ليباركهم .. واعتقد التلاميذ أنه لا داعي أن يضيعوا وقت الرب وجهده مع أطفال صغار ، فهناك المرضى والمشلولون والمعذبون من الأرواح النجسة، وهناك الكرازة والبشارة للملكوت ، وهناك جلسات الرب معهم يدربهم ويعدهم .... ، وهناك أمور أولى وأهم.

 
 

Facebook

Twitter

Facebook

YouTube