الكاتب: دعوة للجميع
مارك براندنبورغ
في مجتمع يحركه مبدأ الاستهلاك الذى يغرس قيم قد تتعارض مع ما تؤمن به، يصعب على الآباء تعليم القيم لأطفالهم؟ فيما يلي عشر أفكار لمساعدتك :
الكاتب: دعوة للجميع
إن قدراً من مفهوم طفلك عن ذاته ينبع من الطريقة التى يعتقد أنك تراه بها" (د. جيمس دوبسون-
"الكلمة الطيبة تجدد الطاقة، وتملأ عائلتك بحماس متدفق لمواجهة التحديات التى تضعها فى طريقنا" - د. جيمس دوبسون
"إن سر الثقة بالنفس والنجاح فى حياة أبنائنا يكمن فى أن نملأ رصيدهم اليومى، ومنذ السنوات الأولى من عمرهم، بكلمات التشجيع الصادقة والحقيقية" - د. جيمس دوبسون
"إن أكثر الطرق الصحية والآمنة للتربية، والأفضل لازدهار أبنائنا هى أن يوجدوا فى بيئة غنية بعنصرى التربية الرئيسيين.. المحبة والحزم - بنسب متوازنة" - د. جيمس دوبسون
"الأطفال ليسوا ضيوفاً عابرين فى بيتناً، بل قد أعيروا لنا مؤقتاً، بهدف أن نحبهم، ونغرس فيهم أساساً من القيم عليه ستبنى حياتهم المستقبلية" - د. جيمس دوبسون
"إن الطفولة فى مجملها هى إعداد للمراهقة وما بعدها.. فالآباء والأمهات تتاح لهم فترة عشر سنوات لإرساء أساس من القيم والتوجهات التى تمكن أطفالهم من التكيف والتوافق مع ضغوط ومشاكل مرحلة البلوغ" - د. جيمس دوبسون
الكاتب: دعوة للجميع
أن الأطفال لا يقرأون الكتب في بطون أمهاتهم حتى يولدوا عارفين الألفاظ التي تعبر عن مشاعرهم ، بل و كثيرا ما لا يحسن الكبار التحدث إليهم و بالتالي يظلون عاجزين عن التوصيل السليم لما يحسون به او يحتاجونه . و بذلك يفتقدون أهم أدوات التواصل الإنساني و هو " لغة الحوار "
الكاتب: دعوة للجميع
هل تعلمين أن طفلك في اشد الحاجة إلى تعلم الموسيقى و سماعها و إلى ممارسة الرسم و التلوين ، و إلى زراعة الزهور و النباتات و التمتع بجمالها لقد قال " ماسرمان " : " كل الكائنات تدفعها احتياجاتها الفسيولوجية الى ما يوصلها للجمال " فطفلك لا ينمو سليما ألا إذا توافرت له المؤثرات الحسية الصادرة من البيئة ..
الكاتب: دعوة للجميع
هنالك طريقتان لتقديم الله للطفل ، إحداهما صحية جدا و هي تقوى الطفل و تقوده إلى عيش ملء الحياة ، و الأخرى غير صحية ، تخيف الطفل و تقلل من حظه في الحياة . انها نظرة تبدو لي مشوهة .لأنها تظهر الله وكأن محبته لنا مشروطة .
الكاتب: دعوة للجميع
المخاوف الوهمية أمر اعتيادي للاطفال . ففي سن الثالثة أو الرابعة ينشأ نوع جديد من المخاوف يتصل بالظلام والكلاب وآلات إطفاء الحريق والموت والمقعدين والمعوقين وما إلى ذلك. فمخيلة الطفل عند بلوغه هذا العمر، تكون قد تطورت بحيث أصبح يعي الأخطار المحدقة به. وإن فضوله يتشعب في جميع الاتجاهات
الكاتب: دعوة للجميع
العناد سلوك قد يهدد الأسرة أحيانا ويقودها نحو طريق مسدود، فالآباء والأمهات يبذلون ما بوسعهم لتنشئة ورعاية أطفالهم، إلا أن إخفاقهم في إيجاد حلول مناسبة لعناد أطفالهم يسبب مشاكل عديدة. فما العمل حين يصطدم الوالدان بعناد ورفض الأطفال ؟؟
الصفحة 1 من 4