اختطاف الفتيات

PDFطباعةأرسل إلى صديق

يثير اختفاء فتاة صعيدية قبطية كاثوليكية في مدينة الفيوم (100 كم جنوب غرب القاهرة) قبل زفافها بأيام وأثناء تجهيز بيت الزوجية مخاوف من أجواء توتر طائفية جديدة على خلفية اتهامات مستمرة من بعض الأقباط في الداخل ومنظمات أقباط المهجر باختفاء فتياتهن وتعرضهن للأسلمة على أيدي شباب متطرف من المسلمين. http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/22/26822.htm

التعليقات   

 
0 #4 ايمان فهمي 2011-03-06 14:49
انها مأساة ولا اعلم ماذا اقول، هل بهذه الطريقة يريد المسلمين رد الاعتبار لما اكتشفناه عن محمد وطباع محمد وعن اصول الاسلام؟ لا يجديكم شيء فالمظهر لا يغير الجوهر ، ولو كان المسلمين يريدون تخويف المسحيين بهذه الطريقة فاريد ان اقول انه يوجد إله حي يدافع عنا ويحمي اولاده لا اعتقد انه توجد ديانة في الكون تسمح بهذا الشيء غير الاسلام وأسفاه المخلصة إيمان
اقتباس
 
 
0 #3 صبحي الدلة 2011-03-06 14:49
غياب الفتيات المسيحيات.. اختفاء أم خطف؟ غياب الفتيات المسيحيات.. اختفاء أم خطف؟ اعلم انه ملف صعب! وقضية حساسة وشائكة، اعلم إننا لن نرضي أي من الأطراف، البعض يرى إنها عمليات خطف مدبرة يقوم بها أشخاص معروفين وجمعيات متخصصة ممولة بتمويل خارجي ويحددون الجهة بأنها دولة خليجية. وغير بعيد الرسالة التي انتشرت بالبريد الالكتروني بين جموع المسيحيين عن الشيطان الذي اعترف بأنه كان وراء اسلمة عدد كبير من الفتيات المسيحيات بتحريض من هيئات وجمعيات معينة وأصحاب هذا الرأي لديهم عشرات الحالات التي يرون فيها ما يؤيد رأيهم. والبعض يصر إنها لا خطف ولا يحزنون وأنها كلها أو معظمها عمليات هروب من البيوت وفي معظم الأحوال يرجع السبب إلى قصص حب متبادلة بين الفتيات المسيحيات وشباب مسلمين أي كلها أسباب عاطفية! ولديهم كثير من الحالات وأشهرها ماريان وكريستين اللتان ظهرتا في برنامج تليفزيوني وهما محجبتان وأقرتا إنهما دخلتا الإسلام برغبتهما. ويرى أصحاب الرأي الأول أن هذا تم بعد ضغوط مورست عليهم وقد تم عمل غسيل مخ لهم. أين الحقيقة؟ ولماذا حدث هذا ولمصلحة من؟!
اقتباس
 
 
0 #2 عماد بسالي 2011-03-06 14:48
عماد بسالي اختفت سارة صبحي يوم الأحد 9 يوليو 2006، سارة عمرها 20 عاما وهي طالبة بالسنة الأولى بكلية الهندسة بالمعهد العالي لأكاديمية الشروق. وعن قصة اختفائها تقول والدتها أيفون صدقي وتعمل موظفة بمديرية الصحة بالإسماعيلية أن سارة.. أخبرتها يومها أنها ذاهبة لحضور قداس الأحد في الكنيسة، لكنها تأخرت في العودة، فأسرعت أنا إلى الكنيسة لكن الأب قال لها انه لم يراها في هذا اليوم، حاولت الاتصال بتليفونها المحمول لكنه كان مغلق، وفي اليوم التالي أخبرت إحدى صديقاتها عبر رسالة محمول أنها غيرت رقمها وقالت في الرسالة أن اسمها سارة مختار وهذا الاسم مختار يعني إنها في خطر وفي حاجة إلى مساعدة. واتهمت الأم احد زملاء سارة ويدعى احمد يسري بأنه وراء اختفائها، وقامت بتحرير محضر ضده يحمل رقم 59193 لسنة 2006. وقالت أن سارة كانت مقربة من احمد وتحكي له كل شيء عنها، وعن حياتها، وتستمع لنصائحه لدرجة انه أقنعها بان تترك خطيبها، مشيرة إلى أن والد سارة لجأ دينيا إلى بريطانيا منذ عام 1998 بسبب اختفاء شقيقته بنفس الطريقة وحاول أن يأخذني إلى هناك أنا وبناتي لكنني رفضت، وفضلنا البقاء في مصر.
اقتباس
 
 
0 #1 د/ إياد حرفوش 2011-03-06 14:48
يا اخواتي الاعزاء جميعا أرجو أن تتسع صدوركم لرأيي و ألا يساء الظن به لأنه صادر من رجل مختلف عنكم دينا فالمشترك بيننا أكبر من المختلف، نحن شركاء في الانسانية و الوطن الحبيب لماذا لا نوقد شمعة بدلا من لعن الظلام؟ لماذا لا نكون مجموعات من شباب قبطي و مسلم مستنير و معتدل تقوم بالتوعية بمخاطر مثل هذه التصرفات على الوطن ، و توجه عناية الجميع ان المسيحية و هي الدين الأكثر انتشارا في العالم و الاسلام و هو الثاني مباشرة لا يتأثران بمثل هذه الترهات، و لكن تتأثر اسر الضحايا و اهلهم و من يحبونهم ايها الاخوة الاعزاء، مصر تستحق منا كلنا ان نكون اكثر وعيا بمشاكلنا، و حياتنا في هذا الوطن مشتركة و لا حل لها الا ان نعيش اخوانا، فالشحن ضد الاخر المختلف عنا سخف تحياتي و تقديري و شكري
اقتباس
 

أضف تعليق

لا يسمح بالكلمات التى يتطاول فيها صاحب التعليق على فكر او معتقد او شخص بعينه.. كما لا يسمح بنشر التعليقات التى تتضمن الفاظ تتنافى مع الاخلاق و الاداب العامة


كود امني
تحديث

Facebook

Twitter

Facebook

YouTube