الملائكة : الطيب ، الشرس والقبيح

بقلم سو بوهلن

كنت في الثالثة عشرة من عمري عندما تقابلت مع ملاك لأول مرة. كنت أصعد السلم ذاهبة لغرفتي واضعة ثقل جسمي كله علي درابزين السلم عندما إنهار من تحت يدي . سقطت إلي الخلف برأسي أولاً. وفي منتصف المسافة أثناء هذة السقطة المروعة شعرت بيد قوية في ظهري تدفعني حتي يصبح جسمي في وضع مستقيم. ولم يكن هناك أحد – حسناً لم يكن هناك شخص منظور أستطيع أن أراه!

إن قصص الملائكة هي قصص  جذابة مشوقة دائماً، وسوف أتحدث في هذه المقالة عن الملائكة : الطيب والشرس والقبيح. الملائكة الطيبون هم الملائكة المقدسون والملائكة الشرسة هم الملائكة الأشرار الذين يسميهم الكتاب المقدس الشياطين ، والملائكة القبيحة هم الشياطين التي تتنكر في هيئة الملائكة الطيبة. وهذه الملائكة القبيحة قد خدعت الكثير من الناس في الثقافة التي اعتنقت " الهوس بالملائكة "

فيه الكفاية

الكاتب غير معروف

 انت تقول....والله يقول

انت تقول:  ده مستحيل. الله يقول: كل الاشياء ممكنة (لو27:18)

انت تقول: انا متعب جدا. الله يقول: انا اريحك(مت28:11)

انت تقول: لا احد يحبني. الله يقول: انا احبك(يو16:3)

أين تقودك اختياراتك ؟ - قصة فرانك

عاش  فرانك في مزرعة البان في جنوب كولومبيا البريطانية-  كندا ،  مع خمس شقيقات و شقيق واحد . الحياة كانت جيدة .

كل شيء متوفر: كلب ،  الصيد في الخور، الكنيسة ، مدرسة الأحد، ومجموعات الشباب وغيرها.

عندما بلغ ال 15 عاما ، تغيرت أشياء عديدة  - لم يعد يذهب الى الكنيسة . شعر والده بخيبة أمل عميقة ولكن لم يظهر ردات فعل.

في سن 17عاما ، طُلِب منه أن يغادر المنزل بسبب ادمانه للكحوليات ، الهروب من المدارس ، وغيرها من السلوكيات غير المقبولة .

الشهوة المقدسة

كتبت  كاترين كهلر

" وَتُوقُوا كَالأطفالِ المَولودينَ حَدِيثاً إلَى الحَلِيبِ الرُّوحِيِّ النَّقِيِّ، لِكَي تَنمُوا وَتَخلُصُوا" رسالة بطرس الاولى 2:2

خلال دراسة الكتاب المقدس مع فريق عمل فيلم " يسوع " في المكسيك ، تأملنا في معنى الآية السابقة . أشار طبيب في المجموعة إلى أن الآية تتحدث عن " الأطفال حديثي الولادة " وليس غيرهم  وقال انه قد اجرى أكثر من 180 عملية ولادة في حياته و كان الشيء الوحيد الذي يحتاجه حديثي الولادة  هو الحليب من ثدى أمهاتهن  . لا يستطيعون العيش من دونه. حليب الأم يغذيهم جسديا، لكن هناك أيضا تغذية عاطفية ، ان يكون الرضيع محمول على الأيدي ، مستلقى في حضن أمه و شاعر بالحب و الدفيء  ، هذا يعزز الشعور بالشبع الوجداني .