اقلام حرة

البحث عن الله

PDFطباعةأرسل إلى صديق

وهذه هي مشكلتنا. ففي حضارة مكرسة الآن لحياة الإنسان، وكنيسة منقوعة في التعليم عن تطوير الذات وبناء حياة أكثر سعادة، لا يمكننا بسهولة أن ننمي رغبة قوية نحو أي شئ آخر سوى شبعنا الآني (الفوري). إن الكنيسة في القديم، في دورها كسفيرة لمملكة غريبة عن هذا العالم، قد علّمت بأن الغاية العظمى للبشر هي أن يمجدوا الله ويتمتعوا به إلى الأبد. أما الكنيسة العصرية فكثيراً ما تعلم أن الغاية العظمى لله هي أن يرضي البشر.

 

دعوة الى الاعماق

PDFطباعةأرسل إلى صديق

جلست إلى نفسى أسأل وأتساءل عن مفهوم العطاء فى قاموس البشر . فإذا بى أجد نفسى أمام مشكلة صعبة ... فليس هناك عطاء إلا من إنسان يملك فيقدم لللآخرين مما يملكه ، ثم عُدت أسأل نفسى .. ماذا يملك الإنسان ليقدمه ؟! .

 

ان نحب الله لذاته !

PDFطباعةأرسل إلى صديق

أن العاطفة الروحية تنبع من حب الأمور الروحية (لذاتها وليس من مصلحة ذاتية). والآن لنتقدم خطوة أبعد من ذلك، فأنا أقول أن هذا الحب للأمور الروحية هو حب أخلاقي (أدبي)، فما يحبه المؤمن في الأمور الروحية هو قداستها، إنه يحب الله لجمال قداسته.

 
 

المحبة كإكليل وفحوى

PDFطباعةأرسل إلى صديق

قال باسكال العظيم ما معناه
ان «للإنسان ثلاث مراتب: مرتبة الجسد ومرتبة العقل ومرتبة المحبة»
وانا اواجه كل هذه المراتب باستقلالها وبتواصلها قبل موتي

 

التعزية و الحزن

PDFطباعةأرسل إلى صديق

لنقوم الآن بخطوة إضافية للتعرف بشكل أفضل على ما يجري بداخلنا. لقد اختبرنا أننا نمر بحالات مختلفة عبر الأيام والأسابيع والأشهر. هناك فترات نشعر فيها بحيوية روحية كبيرة، تتناوب مع فترات أخرى نشعر خلالها أنه لم يعد شيء يجري على ما يرام. ماذا يجري ؟ لنحاول فهم تناوب هذه الحالات الداخلية المختلفة.

 
 

الصفحة 20 من 40

Facebook

Twitter

Facebook

YouTube