اقلام حرة

فرح الرب !

PDFطباعةأرسل إلى صديق

كتبت كاترين كهلر

 بارِكِي اللهَ يا نَفسِي، وَيا كُلَّ كَيانِي، بارِكِ اسْمَهُ القُدُّوسَ! مزمور 1:103  

في الليلة الماضية، تكونت أربع بوصات من الثلوج و كانت الطيور تبحث عن الغذاء. وضعت سترتي و الحذاء البوت و أخذت حفنة من طعام الطيور و وضعته في وحدة التغذية الخاصة بهم .

وضع زوجي وحدة تغذية الطيور قريبة من نافذة مكتبي حتى يتسنى عليا متابعتها.

 

عندما يغير الله خطة حياتنا

PDFطباعةأرسل إلى صديق

كتبت كاترين كهلر

" ثِقْ بِاللهِ مِنْ كُلِّ قَلبِكَ، وَلا تَتَكِلْ عَلَى فَهمِكَ. اعرِفْهُ فِي كُلِّ سُبُلِكَ، وَهُوَ سَيُمَهِّدُ طُرُقَكَ" ( أمثال 3 : 5-6 ) 

في العام الماضي ،  كنت على موعد اجراء اشاعة الماموجرام السنوية ( اشعة فحص الثدي )   ، كنت أقوم بذلك لسنوات - منذ أن بلغت الاربعون عاما . لم أعد أهتم كثيرا بعد ان انتهت مهام وظيفتي،  كنت أقوم بالفحص لمجرد ضرورة وقائية .

 

لماذا تعد كلمات فمي مهمة جدا ؟

PDFطباعةأرسل إلى صديق

كتب الدكتور هنري براندت

كاتب ، معلم ، مستشار مسيحي  ، مستشار علم النفس 

كيف تصف الطريقة التي تتحدث بها ؟

هل كلماتك إيجابية ، بناءة ، مريحة ، داعمة  و عاضدة ؟

أم الكلمات التي تخرج من فمك كلمات سلبية، تجرح و تطعن ؟

يحدثنا سفر الامثال في الاصحاح 4:15

" الكلامُ اللطِيفُ يُشْبِهُ شَجَرةَ حَياةٍ، أمّا الكَلامُ المُلتَوِي فَيَسْحَقُ الرُّوحَ. " 

ماذا يعني أن يكون اللسان " مفيد " ؟ اللسان المفيد هو الذي يتحدث بالخير. الكلام المفيد هو الذى يبني النفس والغير وهو الكلام الذي يأتي عن طريق التعقل والحكمة والانقياد لروح الله بالصلاة والتعلم ، الكلام الحسن شهد عسل حلو للنفس وشفاء للعظام ، الكلام المفيد يبني الغير.

 
 

أنماط البوابات

PDFطباعةأرسل إلى صديق

كتبت كاترين كهلر

 “ ارْفَعْنَ رُؤُوسَكُنَّ أيَّتُها البَوّاباتُ! انْفَتِحِي أيَّتُها الأبوابُ القَدِيمَةُ، فَيَدْخُلَ المَلِكُ المَجِيدُ " مزمور 7:24  

البوابات. نحن نعيش في عالم من البوابات. بوابات للدخول. بوابات للخروج. بوابات لدخول الممرات ، بوابات الدخول والخروج من مواقف السيارات . بوابات لرعاية الحيوانات  وبوابات لاطلاقهم بعيدا  .

كما ان هناك أيضا بوابات على قلوبنا. نحن نسمح للناس و أيضا الله دخول بعض غرف قلوبنا – و ليست جميعها ​​. هناك أفكار لا نريد لأحد أن يعرفها و جراحات لا نفصح عنها لاحد .

 

هو يعتنى !

PDFطباعةأرسل إلى صديق

كتبت كاترين كهلر

 اللهُ هُوَ الَّذِي يَحْرُسُكَ! حامِيكَ هُوَ، واقِفٌ عَنْ يَمِينِكَ ( مزمور121 :5 ) 

هل الله يعتنى بنا ؟ يخبرنا الكتاب المقدس ان الله بالحقيقة يهتم بنا  ، هل اختبرت ذلك الشعور قبلا ؟

مؤخرا، وصلتني رسالة عبر البريد الإلكتروني من سيدة تحكى اختبار عناية الله بها ؟

 
 

الصفحة 4 من 40

Facebook

Twitter

Facebook

YouTube