![]() |
|||||||
حدث في الحرب العراقية الإيرانية ، إنه تم أسر مجموعة من الجنود العراقيين ،وتم اقتيادهم لمنطقة خاصة، ثم قام الجنود الإيرانيين بإعدامهم جماعياً رمياً بالرصاص . وقد روى أحد الجنود العراقيين قصته قائلاً: عندما وصلنا ذلك المكان عصبوا عيوننا لكن لم يوثقوا أيدينا ،إذ كانوا يريدون على عجل أن يقتلونا،ووضعونا في صف واحد جنبا إلى جنب،
كلما كان يسوع يتجول فى مكان كان يصنع بقدرتة كل أمرٍ مستعصى ،كان يشفى الأمراض، كان يعطى السلام ، ويشبع الجياع ،هذا كله جعل الشعب يجتمعون حوله بأستمرار وكان " الجمع يزحمة " وفى احدى المرات كان يمر من احدى الاماكن كان هناك رجلاً أعمى يستعطى بجانب الطريق لعل أحد يسأل علية ، معطياً إياه أى حسنة ، هذا سمع بيسوع مقبلا وصوت جمع عظيم يزاحمونه ،فيهم من يطلب منة أن يشفى أبنه ،أو يحل مشكلاته ، أو من هو بحاجه ماسة إلى لمس هدب ثوبة...
جلست بجوار أمى وهى تتابع برنامج سياسى ، تابعته على غير عادتى لأن الأحداث السياسية لا تشغلنى كثيراً ، فسلام الله الذى فى قلبى
اعتاد محسن " حامل المياه " أن يحمل جرتين كبيرتين ، واحدة عن شماله والأخرى عن يمينه يربطهما معاً بحبل يضعه على عنقه .
كان محسن يحمل المياه من البئر ويصعد بها إلى قصر سيده .
على مسرح ذي الحياة حيث الجميع يتسابقون يشهدون ويشاهدون ، يمثلون ويتماثلون ، يتفانون ويتفاوتون
نرى الكل يظهرون ويتظاهرون ، فالجميع في معركة ، وصراع على البقاء أو الفناء .
الصفحة 37 من 40